[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
قال رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم : (( ما خرج رجل من بيته يطلب علما إلا سهل الله له طريقا إلى الجنة ))
وقال صلوات الله وسلامه عليه : (( من خرج في طلب العلم فهو في سبيل الله حتى يرجع ))
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
عبدالكريم حويشان
جسّد الرجل المسن عبدالكريم حويشان البالغ من العمر 73 عاماً المقوله الشهيره التي تقول ( اطلبوا العلم من المهد إلى اللحد ) , فقد تخرّج عبدالكريم في هذه السنة من الجامعه حاصلا على شهادة البكالوريوس من جامعة طيبه بالمدينة المنوره بتخصص العلوم الإنسانيه , وذلك بعدما شق طريقه في مضمار العلم والتعليم ، بعدما بلغ من العمر مايفوق الخامسه والستين ببضع سنين ضاربا المثل في الجد والاجتهاد والطموح.
ويقول بطل هذه القصه أنه لم ينخرط في المعترك العلمي طلبا لوظيفه أو منصب معين وإنما من باب الاستزاده في العلم وإثراء العقل بالمعلومات المفيده شاكرا الله الذي منّ عليه بهذه النعمه التي آزره لينالها كلٌّ من الأهل والأصدقاء والمعارف ومنسوبي الجهات التعليميه من الدكاتره والمدرسين الذين دعموه قلبا وقالبا في مسيرته مما زاد من رغبته في تحقيق مبتغاه , ويذكر أن الحويشان قد أحيل للتقاعد قبل 13 سنه لبلوغه السن القانونيه في العمل .
ومن هنا يضرب لنا عبدالكريم حويشان المثل بالجد ويرفع العذر عن جميع الطلاب الذين يتحججون بصعوبة المناهج أو ضعف إمكانياتهم التحصيليه ، أو بطء إستيعابهم او ضعف ذاكرتهم , فمهما بلغ بالشاب ضعف الذاكره والتركيز والاستيعاب فإنه سيظل وفي أسوأ أحواله أفضل من رجل طاعن بالسن يبلغ من العمر 70 سنة من الناحيه العقليه في درجه الفهم والاستيعاب وقوة الذاكره .
من تِعِب قلبي
وقال صلوات الله وسلامه عليه : (( من خرج في طلب العلم فهو في سبيل الله حتى يرجع ))
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
عبدالكريم حويشان
جسّد الرجل المسن عبدالكريم حويشان البالغ من العمر 73 عاماً المقوله الشهيره التي تقول ( اطلبوا العلم من المهد إلى اللحد ) , فقد تخرّج عبدالكريم في هذه السنة من الجامعه حاصلا على شهادة البكالوريوس من جامعة طيبه بالمدينة المنوره بتخصص العلوم الإنسانيه , وذلك بعدما شق طريقه في مضمار العلم والتعليم ، بعدما بلغ من العمر مايفوق الخامسه والستين ببضع سنين ضاربا المثل في الجد والاجتهاد والطموح.
ويقول بطل هذه القصه أنه لم ينخرط في المعترك العلمي طلبا لوظيفه أو منصب معين وإنما من باب الاستزاده في العلم وإثراء العقل بالمعلومات المفيده شاكرا الله الذي منّ عليه بهذه النعمه التي آزره لينالها كلٌّ من الأهل والأصدقاء والمعارف ومنسوبي الجهات التعليميه من الدكاتره والمدرسين الذين دعموه قلبا وقالبا في مسيرته مما زاد من رغبته في تحقيق مبتغاه , ويذكر أن الحويشان قد أحيل للتقاعد قبل 13 سنه لبلوغه السن القانونيه في العمل .
ومن هنا يضرب لنا عبدالكريم حويشان المثل بالجد ويرفع العذر عن جميع الطلاب الذين يتحججون بصعوبة المناهج أو ضعف إمكانياتهم التحصيليه ، أو بطء إستيعابهم او ضعف ذاكرتهم , فمهما بلغ بالشاب ضعف الذاكره والتركيز والاستيعاب فإنه سيظل وفي أسوأ أحواله أفضل من رجل طاعن بالسن يبلغ من العمر 70 سنة من الناحيه العقليه في درجه الفهم والاستيعاب وقوة الذاكره .
من تِعِب قلبي