[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
حينما لايجد الخوف طريقا لقلب الرجل فإنه بذلك لن يجد مايردعه لعمل المستحيل , وهذا فعلا ما فعله أليكساندر بولّي أو الرجل الطائر.
أليكساندر هو رجل عشق المغامرة وماجعله يبرز ويتفرّد في مجاله هو جرأته وشجاعته , فهوايته التي يعشقها هي تسلق أعالي القمم والقفز منها بلباس خاص يساعده على التحكم باتجاهه بتقنية السنجاب الطائر.
أعلى سرعه طيران سجلها أليكساندر بولّي كانت 250 كم / ساعة وذلك خلال إحدى قفزاته الخطرة , والذي يثير العجب هو أن بولّي قال في إحدى حواراته أنه لم يقفز مرارا وتكرارا ليتعلم الطيران , بل من مرات قليله أستطاع إتقان الطيران وماساعده هو نبذ الخوف الذي يُفقد الإنسان السيطرة على أعصابه ويشتت تركيزه.
كم أعجبني هذا الرجل الذي تمكّن من الانسجام مع الطبيعه ومع الجاذبية الأرضية وتناغم مع الرياح التي صادقته وحملته يمينا ويسارا ولأعلى وأسفل كيفما شاء.
ومع تمرسه في الطيران قرر أليكساندر خوض تجربة مميته وخطيرة جدا , وهي القفز من طائرة مروحية نحو فوهه صغيره بطرف أحد الجبال الراسيات على مد الوادي السحيق الذي من الممكن جدا أن يكتب بولّي بدمائه قصه نهاية حياته كما كتبها مؤسس علم الطيران ( عبّاس بن فرناس ).
من تعِب قلبي
حينما لايجد الخوف طريقا لقلب الرجل فإنه بذلك لن يجد مايردعه لعمل المستحيل , وهذا فعلا ما فعله أليكساندر بولّي أو الرجل الطائر.
أليكساندر هو رجل عشق المغامرة وماجعله يبرز ويتفرّد في مجاله هو جرأته وشجاعته , فهوايته التي يعشقها هي تسلق أعالي القمم والقفز منها بلباس خاص يساعده على التحكم باتجاهه بتقنية السنجاب الطائر.
أعلى سرعه طيران سجلها أليكساندر بولّي كانت 250 كم / ساعة وذلك خلال إحدى قفزاته الخطرة , والذي يثير العجب هو أن بولّي قال في إحدى حواراته أنه لم يقفز مرارا وتكرارا ليتعلم الطيران , بل من مرات قليله أستطاع إتقان الطيران وماساعده هو نبذ الخوف الذي يُفقد الإنسان السيطرة على أعصابه ويشتت تركيزه.
كم أعجبني هذا الرجل الذي تمكّن من الانسجام مع الطبيعه ومع الجاذبية الأرضية وتناغم مع الرياح التي صادقته وحملته يمينا ويسارا ولأعلى وأسفل كيفما شاء.
ومع تمرسه في الطيران قرر أليكساندر خوض تجربة مميته وخطيرة جدا , وهي القفز من طائرة مروحية نحو فوهه صغيره بطرف أحد الجبال الراسيات على مد الوادي السحيق الذي من الممكن جدا أن يكتب بولّي بدمائه قصه نهاية حياته كما كتبها مؤسس علم الطيران ( عبّاس بن فرناس ).
من تعِب قلبي