حـــدائـــق الـلـــوتـــــس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الزائرون الكرام، زورونا الآن على موقعنا "موقع حدائق اللوتس"www.lutosgardens.com أو تابعونا على صفحتنا على فيس بوك @LutosGardens وللكتابة للحدائق نرجو مراسلتنا على: manager@lutosgardens.com


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

الملل الزوجي..أسبابه و علاجه

3 مشترك

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

1الملل الزوجي..أسبابه و علاجه Empty الملل الزوجي..أسبابه و علاجه الأحد 13 مايو 2012, 6:50 pm

أبو الحسن

أبو الحسن
زارع الرياحين . المشرف العام
زارع الرياحين . المشرف العام

بادئ ذي بدء أحبُّ أن أعقد مقارنة هامَّة جداً، بين الزَّوجة النَّاجحة الموفَّقة، والزَّوجة الفاشلة المسكينة البائسة..

فالزَّوجة النَّاجحة الموفَّقة:

* قبل الزَّواج، هي امرأةٌ سويَّة ناضجة، ينسجم تكوينها الفسيولوجي التَّشريحي مع تكوينها النَّفسي في نسق أنثوي بديع تقبله وتعتزُّ به، ولا ترضَ أن تستبدله، أو تقترب به من النَّسق الذَّكري، ومن فطرتها الأنثويَّة الصَّافية الخالصة، إنَّها لا تتزوَّج إلا من رجل تحبُّه، يحرِّك ويطلق نوازعها الأنثويَّة إلى أقصى درجاتها، وتتأكَّد هذه النَّوازع معه وبرجولته، وهي امرأة مثلما تعتزُّ بأنوثتها؛ فهي تعي أيضاً دورها الأنثويِّ في الحياة مع زوجها كزوجة، ومع أولادها كأم.

* هي زوجةٌ قادرة على احتواء الزَّوج بالحنان والاهتمام؛ فهي بحسِّها الأنثويِّ تدرك احتياجات الرَّجل؛ فهي تعرف بفطرتها وبساطتها، أنَّ الرَّجل فيه جزء عاطفي كالطِّفل يحتاج إلى أمٍّ، وبه جزء ناضج يحتاج إلى امرأة ناضجة عاشقة، وبه جزء أبويٌّ يحتاج فيه أن يؤدِّي دور الرَّاعي المسئول والقائد، ولذا فهي تعطيه حنان الأمِّ، وحبَّ المرأة العاشقة، وخضوع الابنة المتفهمة.

* هي تعرف أنَّ الرَّجل يتوقَّع الاهتمام من الزَّوجة، يتوقَّع التَّقدير، ولذا فهي تعيش أحلامه وانتصاراته وأمجاده؛ حتى وإن كانت هي الشَّاهدة الوحيدة عليها، تعيش حياته واهتماماته وعمله لحظة بلحظة، ولا تفارقه لحظة من اللَّحظات.

* الحبُّ هو حياتها، وزوجها هو محور حياتها، وأسرتها هي مملكتها.

* هي زوجةٌ ثريَّة العقل غنيَّة الرُّوح. تعيش حياة الفهم بفهم يدفعها إلى الانفتاح على الكون، فتفهم من أمور الحياة، وأحوال الدُّنيا، ما يجعلها مثقَّفة متفتِّحة فاهمة متعقِّلة عذبة الحديث، مقنعة المنطق، مؤثِّرة بأفكارها وروحها، ولذا فمن حبِّها لزوجها، وإحساسها بحبِّ زوجها لها، تدرك أن نفوذها وتأثيرها، لا يكمن في جمالها الخارجيِّ، وزينة جسدها الشَّكلية، وإنَّما يكمن في جمال عقلها ورونق روحها.

* هي الزَّوجة التي تملك روحاً سمْحة، ونفساً طيِّبة، وطباعاً هادئة غير متسلِّطة، غير عدوانيَّة، لا تستهويها ولا تزدهيها سلطة أو قيادة أو زعامة؛ لأنَّها ارتبطت برجل تحبُّه، وتثق به، وتطمئنُّ إليه؛ فإنَّها تسلِّم له قيادة مركب الحياة، تساعده بعقلها وبجهدها، تقف بجانبه، وليس وراءه، ولا ترضى أن تقف أمامه.

* غيرتها نابعة من حبِّها؛ بهدف الحفاظ على حبها وزوجها الذي تثق به، فهو جدير بالثِّقة، و

* إخلاصها ووفاؤها ليس محلاً لنقاش أو تأكيد؛ وإلا أصبحت الأمور كلُّها عبثيَّة. من خلال سلوكها الاجتماعي المتوازن الرَّاقي، الذي يعكس حكمتها وتوازنها النَّفسيِّ، وثقتها بنفسها، وعدم احتياجها لكلمات الإطراء، وعبارات المديح، وتلميحات الغزل، فهي ترفض ذلك بإباء نابع من حسِّها الأخلاقيِّ القويِّ، ومن احترامها لذاتها، واحترمها لكيانها كزوجة، ولأنَّها واعية وناضجة وذكيَّة، فإنَّها لا تستخدم سلاح الشَّك والغيرة؛ لإذكاء مشاعر زوجها نحوها، لأنَّها تعرف أنَّ هذا سلاح مدمِّر، يقضي على الأحاسيس الطَّيبة لدى زوجها، يقضي على إحساسه بالأمان.

* أن تكون مبادئها، إيجابيَّة، مشاركة، متعاونة، فعَّالة، وذلك في إدارة شئون الأسرة، وأن تعرف جيداً أنَّها مصدر الحياة، ومصدر الاستمرار، ومصدر الاستقرار، وأنَّها هي القائد من الدَّاخل، وأنَّ مصدر قوَّتها هو الحبُّ والاحتواء، والفهم والوعي والذكاء؛ الذكاء الأنثويُّ الفطريُّ الذي يدرك بالحسِّ الدَّاخليِّ وباللاشعور، إنَّه لولا المرأة لما كانت الحياة، المرأة الزَّوجة، المرأة الفاضلة.

* أن تستند حياتها كلُّها إلى قاعدة أخلاقيَّة، تتمثَّل فيها كلُّ القيم الرَّفيعة من صدق، وأمانة، وتواضع، وتسامح، ينعكس في سلوكها العام وحياتها الزَّوجيَّة.

* أن تكون تقيَّة مؤمنة، لا خير في امرأة لا تعرف ربَّها، ولا اطمئنان مع زوجة لا ترعى حدود خالقها.

أمَّا الزَّوجة البائسة الفاشلة:

تكون عاجزة عن الحبِّ، وتدخل في منافسة مع الرَّجل، وتكون عدائيَّة متسلِّطة، وتافهة العقل، تفتقد لمشاعر الانتماء إلى البيت، ويصبح زوجها على هامش حياتها، تتمتع بالاستهتار، والسَّطحيَّة، والمبالغة، والاهتمام بالمظهر الذي يكشف عن جوهر ضحل. قاعدتها الأخلاقيَّة مثقوبة، فتهدر القيم، وخاصَّة المتعلِّقة بالولاء والالتزام والإخلاص في الحياة الزَّوجيَّة. غير متوازنة نفسياً؛ فتتذبذب انفعالاتها، وتتأرجح ثقتها بنفسها، فتندفع نحو حماقات ومهاترات؛ لتأكيد الذَّات، والدِّفاع عن النَّفس ضدَّ اعتداءات وهميَّة، وبذلك تتَّسم حياتها بالعنف، والعداوة والشَّكِ وسوء الظَّنِّ. تفتقد لمشاعر القدسيَّة، قدسيَّة الإنسان، قدسيَّة العلاقة الإنسانيَّة، الصَّداقة، الحبِّ، الزَّواج، الأمومة، وهذا يجعلها تتناول الأمور الجادَّة تناولاً سهلاً رخيصاً، يفتقد للبراءة والطَّهارة. تتمتَّع بالغرور والأنانيَّة والنَّرجسيَّة، فلا تعطي ولا تذوب، وإنما تصبح طرفاً شاذاً وناشزاً، في علاقة أساسها العطاء والذوبان، وهي العلاقة الزَّوجيَّة..

إنَّ المرأة هي من تمتلك مفتاح السَّعادة، وهي التي تمسك بيدها حلول معظم المشكلات التي تواجهها مع الزَّوج أو الأسرة.

تمرُّ الأيام والسَّنوات على الحياة الزَّوجيَّة لكلِّ امرأة، فتشعر بالملل والفتور، والرَّتابة تتسلَّل رويداً رويداً إلى حياتها الزَّوجيَّة، بذلك تصطدم الأحلام الورديَّة بالعقبات والمصاعب خاصَّة بعد إنجاب الأطفال، وتوجيه كلِّ الاهتمام لهم وللعمل.

آنذاك يتَّهم كلُّ واحد من الزَّوجين الآخر بالإهمال والتقصير في واجباته الزَّوجيَّة، وبذلك نجد من الأزواج من يصمد، ويعمل على تقبُّل الوضع، ويحاول إضفاء التَّغيير، ومعالجة كلِّ الجراح، لكن! ليس في كلِّ مرَّة، يُستعمَلُ العقل، ويحِلُّ الصَّبر، فغالباً ما تضيق الصُّدور، وتختنق النُّفوس، فيبدأ الزَّوج نتيجة اللامبالاة، وأيضا الزَّوجة، في البحث عن طرف آخر، نتيجة الفراغ، بذلك تتفاقم المشاكل، فتؤدِّي إلى القطيعة والانفصال، وفي هذا الصَّدد نجد البروفيسور السُّويسري 'ويني ياسين'، الباحث في قضايا الأسرة والعلاقات الزَّوجية، ومشكلة الملل الزَّوجي، يجعل المرأة هي من تمتلك مفتاح السَّعادة، وهي التي تمسك بيدها حلول معظم المشكلات التي تواجهها مع الزَّوج أو الأسرة، لذا عمل على وضع وصفة ناجحة لطرد الرُّوتين والملل، وإنقاذ الحياة الزَّوجيَّة، والحفاظ على توهجها. ولقد لخص 'ويني' هذه الوصفة في سبعة أمور وهي:

1- الحوار: فعلى المرأة أن تحاور زوجها باستمرار، إضافة إلى الاستماع إليه، والأخذ برأيه فيما يتعلَّق بأيَّة مشكلة تواجهها في بيتها، وحياتها الزَّوجية، كما يجب أن تحرص على عدم مقاطعته، والاستماع إليه حتَّى النِّهاية، حتَّى وإن كانت لا تشاطره الرَّأي، وبعد ذلك تعرض بدورها وجهة نظرها في الموضوع، وعدم ترك حلِّ المشكلات لمرور الوقت، لأنَّ مرور الوقت لا يحلُّها بقدر ما يعقدها أكثر، ومواجهة المشاكل بالنِّقاش الهادئ والمتبادل والخالي من العراك، فهو السَّبيل الأمثل لتجاوزها.

2- المرونة: عدم تعصب الزَّوجة لرأيها مهما كانت نسبة صحته، وعدم وضع مسؤوليَّة كلِّ ما يحدث من مشاكل على عاتق الزَّوج، ثمَّ الاعتماد على أسلوب مرن، في إقناع الزَّوج بما تراه الزَّوجة هو الأصوب، وهذه هي الطَّريقة المثلى التي توصلهما معاً في النِّهاية إلى الاقتناع بوجهة نظر واحدة.

3- التَّسامح: فعلى الزَّوجة ألا تنتظر دائماً مبادرة الزَّوج بالمصالحة، بل يجب أن تكون بدورها متسامحة اتجاهه، حتَّى تتقلَّص هوَّة الخلاف.

4- تنظيم الوقت: يجب على المرأة باستمرار مراجعة وقتها اليوميِّ، وإيجاد الوقت الكافي لاتخاذ المبادرات للقضاء على الرَّتابة والروتين في حياتها الزَّوجيَّة، وعدم التَّحجُّج بالتَّعب وكثرة الأشغال، والمسؤوليات العائليَّة مهما كان ذلك صحيحاً، لأنَّ هذا يؤدِّي إلى فتور العلاقة الزَّوجيَّة.

5- روح المفاجأة: على المرأة مفاجأة زوجها وأولادها، من حين لآخر، ببرنامج يوميٍّ مغاير للرُّوتين اليوميِّ المعتاد، خاصَّة أثناء العطل، وأيضا على المستوى العاطفيِّ، يجب على الزَّوجة القيام بتغييرات لم يعهدها زوجها، كاقتناء ملابس نوم جديدة، أو تغيير تسريحة الشَّعر، أو الماكياج… فهذا يذكِّر الزَّوج بأيام الزَّواج الأولى، ويجعله يكتشف أنَّه لم يفتقد المرأة الجميلة التي أحبَّها…

6- الغيرة: نوعان، غيرة إيجابيَّة، وغيرة مَرَضيَّة، فالإيجابية تعطي الزَّوج الإحساس بحبِّ الزَّوجة له، وحرصها للحفاظ عليه، لها وحدها، لكن! الغيرة إذا تجاوزت الحدود تصبح غيرة مَرَضية، لأنَّ الشكَّ في كلِّ تصرفات وتحركات الزَّوج، تؤدِّي إلى عواقب وخيمة.

7- الإخلاص: وهو القاعدة الأساسيَّة التي يستند عليها نجاح الحياة الزَّوجيَّة، خصوصاً إذا كان الإخلاص عن قناعة، واختيار للزَّوجة، وليس من أجل قيم المجتمع.

أيَّتها الزَّوجة:إنَّ إتباعك لهذه الوصفة السِّحرية، ستجعلك حتماً تتغلبين على مجموعة من المصاعب، فما عليك سوى مراجعة الذَّات، والتَّحلي بسعة الصَّدر، ومحاولة تطبيقها.
http://almoslim.net

2الملل الزوجي..أسبابه و علاجه Empty رد: الملل الزوجي..أسبابه و علاجه الإثنين 14 مايو 2012, 7:52 am

البوليفار

البوليفار
الثائر في الذاكرة . نائب المشرف العام
الثائر في الذاكرة  . نائب المشرف العام

كيف حالك أخي أبا الحسن ؟

الموضوع يضع أمامنا عند المقارنة بين الزوجة الناجحة و الزوجة الفاشلة شيئا أشبه :
بالمثال ( أي زوجة مثالية في كل شيء )
و الحالة ( أي حالة زوجة غير ناجحة في حياتها الزوجية، و يكاد الأمر يصل للفشل بكل شيء )

هاتان الحالتان حتما هما حالتان نظريتان، يندر وجودهما في الواقع ( رغم تتبع آثرهما من خلال تتبع إحدى الصفات و محاولة الكشف عن الأخرى، و التي بالكاد تنكشف في هذا الجرم الذي هو الإنسان، الذي يحسب أنه جرم صغير و قد انطوى فيه العالم الأكبر )

فبعارة واضحة Smile ( البعض قد لا يفهم علي ماذا أقصد ) ،، بعبارة واضحة أن الموجود على أرض الواقع هو صفات للزوجة المثالية تملكها تلك الفاشلة, و صفات للزوجة الفاشلة تملكها الزوجة المثالية و بشكل متبادل جدا .. ( إذا استخدمنا قانون التباديل في الرياضيات سنتج لدينا حالات محددة تباديلها ت11 على ما أذكر )
قانون بالثاني الثانوي العلمي ( هل هنالك من يذكره إخوتي ليكون كلامنا أكثر دقة ؟ أم كلم بكلوريات أدبي Smile )

فحتى هذه الاحتمالات من الحالات تبقى احتمالات ضيقة قليلا .


صحيح أن الموضوع يقدم نصائح، و هي نصائح أخلاقية لكنها المتن حين يعتمد هذه المقارنة فهو يعتمد فلسفة المدارس الأمريكية في علم النفس، و التي تقوم على " السلوك " و لا يعتمد على " الأخلاق " التي نشأت عليها معظم الفلسفات الأوربية الحديثة و المعاصرة.

صحيح أن الموقع الذي نشر الموضوع هو ( moslim‏ ‏)، و النصائح التي قدمها الموضوع هي نصائح أخلاقية، لكن الفلسفة التي بني عليها هي من المدارس الأمريكية و هذه الأخيرة أضعف بكثير من المدارس الأوربية من ناحية علم النفس لأنها توجه تبعا للسلوك و ليس الأخلاق فضلا عن أنها تقتل الحدس و التفكير أثناء التعامل مع مجريات الأحداث في الحياة ..

Smile طبعا لم أعترض على ما جاء في الموضوع من قيم أخلاقية .

كنقطة أبسط بالنسبة للموضوع أنه دخل بمبدأ السلوك من جهة و لم يربط الزوج مع الزوجة من جهة ( طبعا هذا لا يتعارض مع النصيحة التي قدمها أم لابنتها ,, كوني له أمة يكن لك عبدا فما، سوى باعتماده بشكل أساسي على السلوك " الفسيولوجي " و الطبيعة " الفزيولوجية " ).





هي مودة و رحمة ( فمن أين يأتي الإنسان بالرحمة و من أين يأتي بالمودة ؟! ).
سبحان الله

من آرائي البسيطة ،، ليس الزواج حد ذاته غاية ليحكم عليه بنجاح أو فشل بفعل أسباب فسيولوجية و تشريحية .

الفسيولوجي هو نفسه ما نقصد به السلوكي .
أما الفزيولوجي هو ما نقصد به التشريحي .


أنا مو متزوج يعني ما محسوبة علي أي كلمة بقولها ههههه
لكني أشيد بالحكمة التي قلتها ذات مرة نحلا عن سقراط ( تزوج يا بني و إلا أصبحت فيلسوفا ، أو شقيت بداء الفلسفة Smile )
لكن أقصد من باب الاطلاع على الواقع و الاطلاع على الشيء النظري.



شكرا أخي أبا الحسن

موضوع جميل

3الملل الزوجي..أسبابه و علاجه Empty رد: الملل الزوجي..أسبابه و علاجه الإثنين 14 مايو 2012, 6:31 pm

أبو الحسن

أبو الحسن
زارع الرياحين . المشرف العام
زارع الرياحين . المشرف العام

شكراً لكَ أخي البوليفار على هذا التحليل للموضوع مع أنني لم أفهم المعادلات التي تحدثت عنها لأنني بكالوريا أدبي Very Happy ..و من باب الدعابة اليوم قال لي أحد المصريين معي في العمل أن المرأة السورية أفضل من المصرية و السبب كما وضح لي هو أن المرآة السورية مطيعة لزوجها في كل شيء و ليست "نقاقة" Very Happy كالمصرية...أهلاً بكَ أخي العزيز !

4الملل الزوجي..أسبابه و علاجه Empty رد: الملل الزوجي..أسبابه و علاجه الثلاثاء 15 مايو 2012, 6:44 pm

لوتس

لوتس
المدير العام
المدير العام

صفات للزوجة المثالية تملكها تلك الفاشلة, و صفات للزوجة الفاشلة تملكها الزوجة المثالية


بعض الصفات من الاثنتين تتبادلانها .. أنا مع البوليفار من هذه الناحية .

فلو امتلكت إحداهما كل الصفات الكمالية لصارت كاملة , وليس ثمة إنسانٌ كامل الأوصاف .

باعتقادي لو أن التي سُمّيتْ فاشلة امتلكت المرونة والإخلاص ، بالإضافة إلى الحنان ( لم يذكر الكاتب هذه الصفة الهامة )

لاستوت حياتها الزوجية بها .

شكرا أبا الحسن على موضوعك الفخم !!

5الملل الزوجي..أسبابه و علاجه Empty رد: الملل الزوجي..أسبابه و علاجه الأربعاء 16 مايو 2012, 7:03 am

البوليفار

البوليفار
الثائر في الذاكرة . نائب المشرف العام
الثائر في الذاكرة  . نائب المشرف العام

معك أخي أبو الحسن Smile سأوضح ما قصدته،،
لو حسبنا هذه التباديل ستنتج لدينا نتيجة حتمية ,,
أنه و على سطح الأرض, و التي يبلغ تعداد سكانها أكثر من 6 مليارات, لا يوجد على سبيل المثال إلا 150 نوع من الشخصيات التي تحدد مقياس النجاح و الفشل Smile

إذا تأملنا هذا الرقم هل من المعقول أن يكون معقول ؟

معقول ؟!

أريد أن نبحث مدى معقولية هذا و بإجابة واحدة تظهر لأول وهلة .






أبو الحسن كتب: ..و من باب الدعابة اليوم قال لي أحد المصريين معي في العمل أن المرأة السورية أفضل من المصرية و السبب كما وضح لي هو أن المرآة السورية مطيعة لزوجها في كل شيء و ليست "نقاقة" Very Happy كالمصرية...





pirat
لا لا أنا كشفته هو عم يحكي جد
بده يتزوج سورية
هههههه
ما بوافق ما بخليه يتزوج سورية
قررت أصير متعصب
حتى لو بيعرض الأهرامات و أبو الهول و النيل و ألف ناقة حمراء مهر لعبلة
هههههه

تحياتي أخي أبو الحسن
كنت أمزح بشأن الدعابة
Very Happy
هنالك طرفة سمعتها ( أو ألفت قسما منها )
قال لها : أنت ما عندك عقل.
قالت له : شو بدي بالعقل، عندي شكل بطير العقل !
فقال لها : شو بعمل لكن إذا عندي عقل بطير الشكل !


موضوع رائع حقا
و أود سماع المزيد من الآراء الهادفة كما أود دائما لكشف النقاب عن أي فكرة في أي موضوع Smile

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى